الجمعة، 16 مارس 2018

شهر رجب(ملف شامل)الجزء الثامن

🌓شهر رجب 🌗
   (ملف شامل)
  *الجزء الثامن*

🚫احذروا ياأهل السنة🚫
من انتشار رسائل الفرق الضالة بينكم

فقد بدأوا بنشر عباداتهم (الرجبية) المبتدعة!!

نص الرسالة المنتشرة:

"ما معنى ليلة الرغائب، و متى تكون هذه الليلة، و ما أهم أعمالها؟
معنى ليلة الرغائب:
ليلة الرغائب معناها ليلة العطاء الكثير، حيث أن لهذه الليلة المباركة منزلة كبيرة عند الله و فيها يتضاعف الأجر و الثواب لمن صام نهارها و قام ليلها و أحياها بالصلاة و الدعاء و العبادة و العمل الصالح، و في هذه الليلة يبلغ الصائمون و المستغفرون حاجاتهم و تتحقق رغباتهم و لهذا فان الملائكة تُسميها ليلة الرغائب.
متى تكون ليلة الرغائب:
ليلة الرغائب هي ليلة الجمعة الأولى لشهر رجب من كل سنة ، فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " ... لَا تَغْفُلُوا عَنْ لَيْلَةِ أَوَّلِ جُمُعَةٍ مِنْهُ ـ أي من شهر رجب ـ فَإِنَّهَا لَيْلَةٌ تُسَمِّيهَا الْمَلَائِكَةُ لَيْلَةَ الرَّغَائِبِ، وَ ذَلِكَ أَنَّهُ إِذَا مَضَى ثُلُثُ اللَّيْلِ لَا يَبْقَى مَلَكٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ إِلَّا وَ يَجْتَمِعُونَ فِي الْكَعْبَةِ وَ حَوَالَيْهَا، وَ يَطَّلِعُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ فَيَقُولُ لَهُمْ: يَا مَلَائِكَتِي سَلُونِي مَا شِئْتُمْ ؟
فَيَقُولُونَ: يَا رَبَّنَا حَاجَتُنَا إِلَيْكَ أَنْ تَغْفِرَ لِصُوَّامِ رَجَبٍ.
فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: قَدْ فَعَلْتُ ذَلِكَ".
من أعمال ليلة الرغائب:
ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : "مَا مِنْ أَحَدٍ يَصُومُ يَوْمَ الْخَمِيسِ أَوَّلَ خَمِيسٍ مِنْ رَجَبٍ ثُمَّ يُصَلِّي مَا بَيْنَ الْعِشَاءِ وَ الْعَتَمَةِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً، فَإِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ صَلَّى عَلَيَّ سَبْعِينَ مَرَّةً، يَقُولُ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ، ثُمَّ يَسْجُدُ وَ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ سَبْعِينَ مَرَّةً: سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ، ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَ يَقُولُ: رَبِّ اغْفِرْ وَ ارْحَمْ وَ تَجَاوَزْ عَمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْظَمُ، ثُمَّ يَسْجُدُ سَجْدَةً وَ يَقُولُ فِيهَا مَا قَالَ فِي الْأُولَى، ثُمَّ يَسْأَلُ اللَّهَ حَاجَتَهُ فِي سُجُودِهِ فَإِنَّهَا تُقْضَى".
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ): "وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُصَلِّي عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا غُفِرَ لَهُ جَمِيعُ ذُنُوبِهِ وَ لَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ، وَ يُشَفَّعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي سَبْعِ مِائَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ مِمَّنِ اسْتَوْجَبَ النَّارَ."
انتهت الرسالة البدعية

■■كل الأحاديث التي وردت في هذه الرسالة مكذوبة على رسولنا صلى الله عليه وسلم.

~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•

■ الفتاوى ■

🔵"الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد بين الإمام النووي بطلان صلاة الرغائب في أول جمعة في رجب، فقال رحمه الله: 

(الصلاة المعروفة بصلاة الرغائب وهي:
ثنتا عشرة ركعة تصلى بين المغرب والعشاء ليلة أول جمعة في رجب، وصلاة ليلة النصف من شعبان مائة ركعة،
■وهاتان الصلاتان بدعتان، ومنكران قبيحتان ولا يغتر بذكرهما في كتاب قوت القلوب وإحياء علوم الدين ولا بالحديث المذكور فيهما، فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمهما من الأئمة، فصنف ورقات في استحبابهما، فإنه غالط في ذلك، وقد صنف الشيخ الإمام أبو محمد عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي كتاباً نفيساً في إبطالهما، فأحسن فيه وأجاد رحمه الله). انتهى من المجموع 
والله أعلم."

مركز الفتوى:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=24003

~•~•~•~•~•~•~•~•

🔵فتوى الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله:

"لا أصل لها ، بل هي صلاة مُبتَدَعة ، والحديث الوارد فيها مكذوب .
وأوْرَد ابن الجوزي في كتاب " الموضوعات " بعض ما رُوي فيها ، ثم قال : هذا حديث موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم اهـ..."باختصار

ما هي صلاة الرغائب ؟ وهل تُشرَع إقامتُها في شهرِ رجب؟ http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=88866#gsc.tab=0
~•~•~•~•~•~•~•~•

🔵الكتب - مجموع فتاوى ابن تيمية -  حكم صلاة الرغائب :
- http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=22&ID=2840
◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾

🔻اقرأ فالأمر خطير🔻
تنبيه هام لمن تصلهم الاحاديث المكذوبة والتي لاتصح / https://plus.google.com/117433186991373299397/posts/3VF3iP7Vhvf

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
🔻حملة (معاً..لمجتمعٍ واعٍ فطِن)🔻
يسعدنا تواصلكم معنا عبر قنواتنا المتعددة . . تجدها داخل هذا الرابط:  👇👇👇
  https://plus.google.com/117433186991373299397/posts/M3PYukfraby
🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺

✨ومضة✨
{اقرؤا رسالتنا قبل أن تنشروها.. فالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق