الأربعاء، 23 أغسطس 2017

ما أهل مهل قط إلا بشر، ولا كبر مكبر قط إلا بشر بالجنة"

تصحيح وتعديل :

حديث 🔴"ما أهل مهل قط إلا بشر، ولا كبر مكبر قط إلا بشر بالجنة"

 
اختلف العلماء في الحكم عليه ؛ فمنهم من ضعفه ومنهم من حسنه .. 

ولأنه في فضائل الأعمال والعلماء لا يشددون فيها فلا بأس بالأخذ به ..

◽◽◽◽◽◽◽

🔻الفتاوى 🔻

الشيخ زيد البحري  حفظه الله :

https://youtu.be/tVYi6QWKF5A

◽◽◽◽◽◽◽

🔵كتب الشيخ عمر المقبل بحث مفصل بشأن هذا الحديث  ... خلاصته:

( أن الحديث بلفظه المذكور في السؤال (منكر)
وأن الصواب في لفظه ما رواه البخاري ومسلم: 
«العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة»
وأن حديث: "ما أهل مهل قط إلا بشر، ولا كبر مكبر قط إلا بشر بالجنة"، إنما هو من قول كعب الأحبار، والله تعالى أعلم.)

■■ولمن أراد الاطلاع على تفاصيل هذا البحث فليدخل هذا الرابط⏪  http://goo.gl/f263vi

🔵وأيضا التفاصيل هنا / الموقع الرسمي للدكتور عمر بن عبدالله المقبل
http://almuqbil.com/web/?action=fatwa_inner&show_id=1464

◽◽◽◽◽◽◽

⭕وهذا نقاش بين أهل الاختصاص بين مضعف ومحسن/ المجلس العلمي / الألوكة :

http://majles.alukah.net/t146235/

⭕وهذا أيضا نقاش بين أهل الاختصاص بشأن حديث (ما أهل مهل قط إلا بشر، ولا كبر مكبر قط إلا بشر بالجنة)
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=356723

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

⬛ الخلاصة  ..

فإننا بشر نصيب ونخطئ ؛  وما أوردنا إلا فتاوى علماء ؛  فنحن ننقل ولا نفتي .. 
فقد تم البحث في صحة هذا الحديث قبل سنة او سنتين ولم نجد إلا فتوى الشيخ عمر المقبل آنذاك فنشرناها .. 
ثم أعدنا البحث هذه السنة فوجدنا عدة فتاوى وبحوث فأوردناها لمن يريد الاطلاع عليها.

والقاعدة في ذلك :
أن العلماء لا يشددون في أحاديث فضائل الأعمال بشرط :
ألا يكون الضعف شديدا. خصوصا ان كان هناك أحاديث صحيحة تعضده .
وألا يكون في الأحكام.

ولأن الحديث الآنف الذكر في فضائل الأعمال  والعلماء لا يشددون فيها  ؛ فلا بأس بالأخذ به ..

وبعد ..
فما كان من صواب فمن الله ؛  وما كان من خطأ فمن أنفسنا والشيطان ..  ونسأل الله أن يعفو عنا وعنكم ويوفقنا للصواب والحق .

إدارة حملة معا لمجتمع واع فطن
١ / ١٢ / ١٤٣٨هـ

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

للبحث عن صحة الرسائل المنتشرة / https://plus.google.com/117433186991373299397/posts/M3PYukfraby

🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق