الثلاثاء، 17 يناير 2017

(ماهو سر رقم 18 و 81 الموجود في كف اليد)

⛔تنبييييه⛔

البرودكاست المعنون ب
(ماهو سر رقم 18 و 81 الموجود في كف اليد)
معلوماته خاطئة وربما هي من دجل العرافين

السؤال
ﻣﺎ ﺻﺤﺔ ﻫﺬا اﻟﻤﻮﺿﻮع ؟وﻫﻞ ﻳﺠﻮز ﻧﺸﺮه ؟

(أﻟﻢ ﺗﻼﺣﻆ اﻟﺨﻄﻮط اﻟﻐﺮﻳﺒﺔ اﻟﺘﻲ ﺑﻴﺪك أﻟﻢ ﺗﺴﺘﻐﺮب ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎﻣﻌﻨﺎﻫﺎ وﻣﺎﻓﺎﺋﺪﺗﻬﺎ ؟؟

اﻧﻈﺮ ﻟﻴﺪك اﻟﻴﻤﻨﻰ ﻣﺎذا ﺗﺮى ؟

ﺧﻄﻮﻃﺎً ﺗﺸﻜﻞ اﻟﺮﻗﻢ 18 واﻟﻴﺴﺮى؟ اﻳﻀﺎً ﺧﻄﻮﻃﺎً ﺗﺸﻜﻞ ! وﻟﻜﻦ ﺗﺸﻜﻞ اﻟﺮﻗﻢ 81 واﻻن اﺟﻤﻊ اﻟﺮﻗﻤﻴﻦ

18 + 81 = 99 ﻫﻲ ﻋﺪد أﺳﻤﺎء ﷲ اﻟﺤﺴﻨﻰ واﻻن إﻃﺮح اﻟﺮﻗﻤﻴﻦ

81 -18 = 63 ﻫﻲ ﻋﻤﺮ ﻧﺒﻲ اﻟﺮﺣﻤﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ وآﻟﻪ وﺳﻠﻢ اﻟﻤﻌﻨﻰ !! إن ﻫﺬهِ اﻻرﻗﺎم اﻟﻤﻜﺘﻮﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻚ ﺗﻌﻨﻲ ﻋﺪد أﺳﻤﺎء ﷲ اﻟﺤﺴﻨﻰ إذاً ﻣﺎﻓﺎﺋﺪﺗﻬﺎ .. ﻳﻘﻮل اﻟﺮﺳﻮل اﻻﻛﺮم ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ وآﻟﻪ وﺳﻠﻢ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ اﻟﺸﺮﻳﻒ أﻧـــﻪ ﻳُﺴﺘﺤﺐ أن ﻳﻠﻌﻖ اﻻﻧﺴﺎن ﻳﺪﻳﻪِ ﺑﻌﺪ اﻧﺘﻬﺎﺋﻪِ ﻣﻦ اﻷﻛﻞ .. وﻗﺪ إﻛﺘﺸﻒ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺣﺪﻳﺜﺎً ﻳﻘﻮل )ﺑﻤﺎ ﻣﻌﻨﺎه( اﻧﻪ ﺑﻌﺪ اﻷﻛﻞ ﻳﻘﻮم اﻟﺠﺴﻢ ﺑﻔﺮز ﻣﺎدة إذا ﻣﺎﻟﻮﻋﻘﺖ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﻘﻮم ﺑﺘﺴﻬﻴﻞ ﻋﻤﻠﻴﺔ اﻟﻬﻀﻢ وﻣﻨﻊ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﺨﻤﻮل ..

أﺗﻮد أن ﺗﻌﻠﻢ ﻣﻦ أﻳﻦ ﺗﺄﺗﻲ ﻫﺬه اﻟﻤﺎدة ؟؟ إﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ اﻟﺨﻄﻮط ﺳﺒﺤﺎن ﷲ)

🔵اﻟﺠﻮاب :
ﻫﺬه ﺧﻴﺎﻻت وأوﻫﺎم ! وﻻ ﻳﺠﻮز ﻧﺸﺮ ﻣﺜﻞ ﻫﺬه اﻷوﻫﺎم ، وﻻ اﻟﺘﻌﻠّﻖ ﺑﻬﺎ ، وﻟﻮ ﻛﺎن ﻓﻲ ﻧﺸﺮﻫﺎ ﺧﻴﺮ ﻟَﺪَلّ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ وﺳﻠﻢ أمّـﺘَﻪ ﻋﻠﻴﻪ . واﻟﺘﻌﻠّﻖ ﺑﻤﺜﻞ ﻫﺬه اﻷﺷﻴﺎء ﻫﻮ ﺷﺄن اﻟﻌﺮّاﻓﻴﻦ واﻟﻜُﻬّﺎن واﻟﺪّﺟّﺎﻟﻴﻦ اﻟﺬﻳﻦ ﻳَﺰﻋﻤﻮن أﻧﻬﻢ ﻳﻘﺮءون اﻷﻛُﻒّ ، وﻳُﺨﺒﺮون ﺑﺄﺷﻴﺎء ﻟﻬﺎ ﻋِﻼﻗﺔ ﺑِﺴَﻌﺎدة اﻹﻧﺴﺎن وﺷﻘﺎوﺗﻪ ، أو ﻟﻬﺎ ﻋِﻼﻗﺔ ﺑﺄﻣﻮر ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ .

وﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﺬه اﻷرﻗﺎم واﻟﻜﻒّ بِـ " ﻟَﻌْﻖ ، اﻷﺻﺎﺑﻊ " ؛ ﻷن اﻟﺴﻨﺔ ﺟﺎءت ﺑِﻠَﻌْﻖ اﻷﺻﺎﺑﻊ وﻟﻴﺲ ﺑِﻠَﻌْﻖ اﻟﻜَﻒّ وراﺣﺔ اﻟﻴﺪ ،
ﻓﻠﻴﺲ ّﺻﺤﻴﺤﺎ أن ﺗﻠﻚ اﻟﻤﺎدة ﻣِﻦ ﺧﻄﻮط اﻟﻜﻒ ؛ ﺑﻞ ﻣِﻦ اﻷﺻﺎﺑﻊ .
واﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ وﺳﻠﻢ ﻛﺎن ﻳﺄﻛﻞ ﺑﺜﻼﺛﺔ أﺻﺎﺑﻊ . وﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ أﻋﻠﻢ"انتهى
الشيخ عبدالرحمن السحيم

موقع المشكاة
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?threadid=45696
 
=========================

حملة  (معاً لمجتمعٍ واعٍ فطِن)

《متخصصون فقط : بالإجابة على أسئلة المستفسرين عن صحة رسائل الواتساب المنتشرة بناء على ماتوصلنا إليه في بحثنا في المصادر الموثوقة》

  
حملة (معاً..لمجتمعٍ واعٍ فطِن)
تجدون إصدارات حملة(معا لمجتمع واع فطن) على التليجرام:
🔸رابط قناتنا(الخاصة) بالأحاديث المكذوبة :
http://cutt.us/YjBr
🔸رابط قناتنا ( العامة )
http://cutt.us/hPhYv
تابع  ... وانسخ ...  وانشر  ،،،
🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺🔺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق