الأحد، 10 سبتمبر 2017

موضوع تغليف الجسد بالطاقة الإيجابية

♦أختي  بالنسبة لموضوع تغليف الجسد بالطاقة الإيجابية  ومواضيع الطاقة عموما يجب الحذر منها لأنها خطر على العقيدة  لأن فلسفات الطاقة مصدرها عقائد  وثنية

  ♦ ونحن في السنة النبوية لدينا الأذكار لكل مجالات حياتنا  فلا يجوز أن نتبع من يبتدع أذكارا وبأعداد لا دليل عليها

♦والأخطر من ذلك لا يجوز ان نقرأ الأذكار  ونقوم بالعبادات بنية شحن الجسد بالطاقة  بل بنية إرضاء الله وقد وصل الحال الى حد ان إحداهن كانت في جلسة فسجدت سجدة وقامت ولما سئلت عن سبب سجدتها وهل هي سجدة شكر قالت لا  سجدت لأفرغ الشحنات الزائدة


♦ولقد كثر الحديث في هذه الأيام عن الطاقة السلبية والإيجابية والحيوية والبرمجة اللغوية العصبية
وطاقة الإسماء الحسنى وفوائد الصلاة في تفريغ الشحنات الزائدة  والهالة التي تحيط بالإنسان

والقائمة تطول والدورات تتزايد
واذا تتبعنا أصلها  نجدها نابعة من [[[وثنيات وأفكار بوذية  وشركيات]]]] حاولوا  ((أسلمتها)) لخداع الناس
وقد انخدع حتى بعض الدعاة  الصادقين بهذا الموضوع  وعقدوا دورات  وبعضهم تراجع

وبعضهم الآخر يروجون لهذه الفلسفات عن قصد  أمثال أحمد عمارة  (((وهو أصلا  ليس من الدعاة  )))  خريج  جامعة  سيدونا اللاهوتية  وهو من دعاة الضلال وهناك فتوى صدرت بشأنه

فيجب الحذر من هذه الأفكار والبرامج
فنحن لا نصلي من اجل تفريغ الطاقة الزائدة ولا نتوضأ للفوائد الجسدية للوضوء

وهناك فرق بين ان تكون نيتنا إرضاء الله في العبادان كلها وبين هدفنا الحصول على المنافع المادية التي يمكن ان نحصل عليها تبعا للعبادات


وهذا رد للدكتورة فوز الكردي- دكتورارة في العقيدة-  حول مواضيع الطاقة الحيوية ⬇⬇⬇

مداخلة الدكتورة فوز الكردي أستاذه العقيدة و العلاج بالطاقة من الناحية الشرعية ...

: https://youtu.be/VnBnYDTzPW0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق