عقوبة من يجعل حبيبته تبكي أن الملائكة تلعنه
معالمجتمع واع فطن
🚫رسائل الفساد والإفساد🚫
🔲رسائل تبث في الواتس وغيره توهم الجاهل وتوحي لصاحب الهوى بجواز علاقات الحب والعشق بين الرجل والمرأة خارج إطار الزواج .. وتجعله أمرا عاديا!!
بل وتجرم من يترك عشيقته بعد تعلق قلبها به وتحمله ذنوبها !!
وتعدى ذلك بأن كذبوا على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والملائكة
إذ زعموا أن عقوبة من يجعل حبيبته تبكي أن الملائكة تلعنه!!
🚫كهذه الرسالة:...
"معلومه للعشااق فقط :هل تعلم انك إذا علقت انسان !! في حبك وانت تلعب ( تتحمل جميع ذنوبه الى يوم القيامة )وانك إذا أبكيت انسان تلعنك الملائكةالى أن يرضى عنك !رفقاا بقلوب أحبتكم"
🚫ومثلها هذه:
"معلومه للعاشقين فقط
هل تعلم انك إذا علقت انسان !!
في حبك وانت تلعب“
( تتحمل جميع ذنوبه الى يوم القيامة )
وانك إذا أبكيت انسان تلعنك الملائكة
الى أن يرضى عنك !
رفقاا بقلوب أحبتكم ~
أخبروا بعضهم فانهم سيئون~"
!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان ربنا .. من أين جاءوا بهذا الكلام؟
أما يستحي هؤلاء من الله ؟!!
أما يكفي أنهم فعلوا محرما ليضيفوا عليه جرما آخر وهو استحلاله؟!!
قاتل الله الهوى ..
____________________
أما هذه الرسالة فمضحكة مبكية:
🚫"عندما ترى فتاة تعلقت في رجل ، ليس بالضروره انها (غير متربيھہَ أو فآسده )
فالرسول گان يقول : ربي لا تلمني بما لآ
املگ * يقصد قلبھہَ ♡
ارتقوا_قليلاً فَالحب فِطرھ"
🔲من كتب هذا الكلام إما أنه صاحب هوى وإما جاهل ..
نعم الحديث صحيح ؛ لكن الاستشهاد به في هذا الموضع استشهاد فاسد ..
إذ أنه صلى الله عليه وسلم يقول هذا الكلام في زوجته .. حليلته .
وهذا يقصد تعلق فتاة برجل ليس زوجها ؛ رجل أجنبي عنها ؛ وأراد بذلك استحلال العلاقات المحرمة والمعاكسات والحب والغرام خارج إطار الزواج الذي شرعه الله للرجل والمرأة ؛ الذي هو الطريق الفطري لهما ليمارسا الحب والمودة والاستمتاع !!
بل وشطح في وضع المعايير للناس !!
حيث يرى أن الذي ينظر للبنت -التي لها علاقة برجل أجنبي عنها- بنظرة ريبة بأنه غير راقي!!
فمعنى كلامهم (خلك ديوث عشان تصير راقي)!!
هذا ماأرادوا إيصاله لي ولك وللثالث والرابع !!
فاحذروا من تداول من مثل هذه الرسائل لما فيها من إفساد وتضليل وإشاعة للفواحش .
==================
حملة (معا..لمجتمع واع فطن)
ساهموا معنا في التوعية بنشر رسائلنا التوعوية .. فالإنكار واجب كل مسلم
وجزى الله خيرا كل من احتسب وشارك في نشرها.
معاً لمجتمع واع فطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق