❤ العيد كل يوم معلوم يعود في السنة.
وليس للمسلمين إلا عيدان يظهران فيهما الفرح والسرور والهدايا، وكل من احتفل بغير هذين اليومين ولو سمى هذا اليوم بغير اسمه (مادام أنه يعود كل سنة) فقد أتى بأمر محدث وبدعة ما أنزل الله بها من سلطان، كما ذكر ذلك العلماء الثقات كابن باز وابن عثيمين وابن فوزان بالأدلة الكافية الوافية.
بالأمس احتفل أعدائنا بأمهاتهم، وأتى من أبناء جلدتنا من تبعهم ودخل الجحر على إثرهم، وحذا حذوهم 👇🏻
ابن عثيمين ٣.٣٠ دقيقة
https://youtu.be/_zuSZxCfmO4
ابن باز أقل من دقيقة
https://youtu.be/RjcnQ8Q6cEY
ابن فوزان ١.٦ دقيقة
https://youtu.be/3GgSIDJJIow
فإذا كان الاحتفال بهذا العيد بدعة، وليس معصية فحسب فما جزاء من فعله؟
وهل يجب على من فعله التوبة من هذه البدعة ليسلم مما يتبعها من العقوبة؟
جاء الصنف الآخر فزين لهم الشيطان المشاركة بهذا العيد بطابع ديني فأخذوا بإرسال الأحاديث عن بر الأم، والدعاء للأم، وإقامة برنامج عن بر الأم، فهل هم يأثمون بالمشاركة بذلك؟
وهل تأثم الأم بقبول الهدية إذا علمت أنها ﻷجل هذا العيد؟
⁉هل الإنكار على من احتفل بعيد الأم من التشدد؟ وما الآثار التي يجرها الاحتفال بعيد الأم وأشابهه 👇🏻
https://youtu.be/oCXE7gsvg48
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام
ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
محبتك: تركية بِنْت حسن الحَميّدُ
عضوة في مشروع قصر أنثى للفتيات
#قصر_أنثى
#العزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق